محتوبات المقال
- 1 المقدمة
- 2 الخطوة 1: تحديد الجمهور المستهدف
- 3 الخطوة 2: اختيار المنتجات
- 4 الخطوة 3: اختيار منصة التجارة الإلكترونية وتصميم المتجر
- 5 الخطوة 4: رخص المتجر والالتزام بالقوانين
- 6 الخطوة 5: اختيار الموردين والتفاعل معهم
- 7 الخطوة 6: إعدادات الشحن والدفع
- 8 الخطوة 7: التسويق والإعلان عن المتجر الإلكتروني
- 9 التسويق والإعلان عن المتجر الإلكتروني
- 10 أهمية تقديم خدمة عملاء ممتازة للنمو المستدام
المقدمة
أهمية التجارة الإلكترونية في العصر الحديث
تعتبر التجارة الإلكترونية واحدة من أبرز التطورات في عالم الاقتصاد الحديث، حيث أصبحت تشكل جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية. فقد زادت نسبة المتسوقين عبر الإنترنت بشكل ملحوظ، مما جعل الحاجة لتأسيس متاجر إلكترونية تتزايد. مع توفر الإنترنت على نطاق واسع وأساليب الدفع الآمنة، يسهل على المستهلكين شراء المنتجات والخدمات من جميع أنحاء العالم. ومن خلال هذه المنصة، يتمكن التجار من الوصول إلى جمهور أكبر مقارنةً بالمتاجر التقليدية، مما يزيد من فرص المبيعات والنجاح في السوق.
الفرص التي يوفرها إنشاء متجر إلكتروني
إن إنشاء متجر إلكتروني في الوقت الحالي يتيح للعديد من الرواد فرصة لتحقيق أهدافهم التجارية. فبدلاً من الانتظار لفتح متجر مادي يتطلب استثمارات كبيرة، يمكن لرواد الأعمال الشروع في تجارتهم من خلال إنشاء موقع إلكتروني بتكاليف أقل. كما أن التقنيات الحديثة مثل “الدروبشوبينغ” تساعد الأفراد على بدء أعمالهم بدون الحاجة إلى أموال طائلة لتخزين المنتجات. هذا النموذج التجاري الجديد يتيح لهم بيع المنتجات مباشرةً لعملائهم دون الحاجة لتخزينها أو إدارتها بأنفسهم.
تشجع هذه البيئة الرقمية على الابتكار والتطوير، مما يجعلها مثالية للباحثين عن فرص جديدة. يستطيع رواد الأعمال استخدام استراتيجيات التسويق الإلكتروني المختلفة لجذب العملاء وتحقيق معدلات تحويل أعلى. وبتطبيق خطوات مثل حساسية الأسعار وجودة المنتجات، يتسنى للمتاجر الإلكترونية تحقيق نجاحات سريعة.
في نهاية المطاف، يعد إنشاء متجر إلكتروني في 2024 خطوة استراتيجية تفتح الأبواب للفرص التجارية المتنوعة، مما يعزز من قدرة الأفراد على الازدهار وبناء مستقبل مشرق في عالم التجارة الرقمية. يمكن للطموحين استغلال هذه التعاملات الإلكترونية بشكل فعال، مما يتيح لهم تحقيق النجاح والوصول إلى أسواق جديدة بشكل أسرع وأسهل.
الخطوة 1: تحديد الجمهور المستهدف
كيفية تحليل الفئة المستهدفة
تعتبر عملية تحليل الجمهور المستهدف أحد أهم الخطوات للنجاح في التجارة الإلكترونية. يجب على رائد الأعمال أن يقوم بدراسة متعمقة لتحديد اهتمامات هذه الفئة وطبيعتها. يتطلب ذلك جمع البيانات عبر استبيانات، أو تحليلات وسائل التواصل الاجتماعي، أو حتى متابعة الاتجاهات اليومية. على سبيل المثال، إذا كان المنتج يتمثل في ملابس رياضية، فمن المهم معرفة الفئة العمرية الأكثر اهتمامات وممارسة للرياضة. استخدام أدوات تحليلية متاحة مثل Google Analytics يمكن أن يسهل هذه المهمة، ويعطي رؤى أعمق حول سلوك العملاء وتفضيلاتهم.
تحديد الميزة التنافسية لجذب هذا الجمهور
بعدما يتم فهم الفئة المستهدفة بشكل جيد، يمكن لرائد الأعمال البدء في تحديد الميزة التنافسية لمتجره. يجب أن يكون لدى المتجر قيمة مضافة تجعل المنتج الذي يُقدّم فريداً ومميزاً عن باقي المنتجات المماثلة في السوق. ذلك يتطلب التفكير في ما يمكن أن يقدمه المتجر من فوائد، سواء كان ذلك من خلال تنوع المنتجات، أو جودة الخدمة، أو حتى أسعار تنافسية. إذا استهدف المتجر النساء الراغبات في الملابس الأنيقة، فيجب أن يتم التركيز على تصميم جذاب وجودة عالية لتلبية احتياجات هذا الجمهور. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تشمل الميزة التنافسية تقديم خدمة عملاء ممتازة، أو خيارات شحن مجانية، أو عوائد مرنة. من المهم أيضاً أن يكون هناك تواصل مستمر مع الجمهور المستهدف للاستماع إلى احتياجاتهم وتفضيلاتهم، مما يساهم في تحسين وتطوير المنتجات والخدمات بشكل دوري يتناسب مع تطلعاتهم.
الخطوة 2: اختيار المنتجات
دراسة السوق وتحديد الطلب المحتمل
تعتبر دراسة السوق إحدى الخطوات الأساسية التي ينبغي على رائد الأعمال القيام بها قبل اتخاذ قرار بشأن المنتجات التي سيبيعها في متجريه الإلكتروني. ينبغي تحليل المنافسين الموجودين في السوق، ومعرفة ما يقدمونه من منتجات وأسعار. هذا التحليل يساعد في تحديد الفجوات في السوق التي يمكن استغلالها لطرح منتجات جديدة تلبي احتياجات العملاء. عبر إجراء استطلاعات رأي أو استخدام الأدوات المتخصصة في التحليل، يمكن لرائد الأعمال معرفة المزيد عن اهتمامات الزبائن ورغباتهم. تعتبر هذه المعلومات ضرورية لتفهم أي المنتجات يمكن أن تحقق الطلب المرتفع وتؤدي إلى المزيد من المبيعات.
تحديد أفضل المنتجات لعرضها في المتجر الإلكتروني
بعد إجراء دراسة السوق، بانت لل entrepreneurs فكرة واضحة حول المنتجات التي سيتم اختيارها. لقد أصبح وجود قائمة من المنتجات المحتملة يمكّنهم من التركيز على ما يجب تسويقه. ينبغي أيضاً مراعاة الجودة والتكلفة والميزة التنافسية لتلك المنتجات. من المهم أن يدرس رواد الأعمال إذا كانت هناك حاجة حقيقية للمنتجات المقترحة، وأن يكونوا قادرين على توفيرها بأسعار تنافسية. تعد هذه التحديات جزءاً من عملية اختيار المنتج، ولكنها تساهم في وضع الأساس لنجاح المتجر الإلكتروني.
بالإضافة إلى ذلك، يُفضل عرض مجموعة متنوعة من المنتجات تناسب مختلف أذواق الجمهور المستهدف. فقد يتضمن ذلك اختيار منتجات مرتبطة بمجالات مختلفة، مثل الملابس، والأدوات المنزلية، أو قطع الأجهزة الإلكترونية. جميع هذه المنتجات يجب أن تكون ملائمة للجمهور المختار لتزيد من فرص البيع.
ويؤكد الخبراء على أهمية الحصول على الموارد اللازمة لتخزين المنتجات وعرضها بشكل مناسب. ينبغي للمتجر أن يظهر المنتجات بصورة احترافية من خلال تقديم صور ذات جودة عالية ووصف تفصيلي لكل منتج. الأمر الذي يعزز من ثقة العملاء في متجرك ويزيد من إمكانية تحقق المبيعات. يعتبر اختيار المنتج جزءاً مهماً من استراتيجية العمل التي يجب التخطيط لها بعناية لضمان النجاح المستمر في التجارة الإلكترونية.
الخطوة 3: اختيار منصة التجارة الإلكترونية وتصميم المتجر
أهم العوامل لاختيار منصة تجارة إلكترونية
عند اختيار منصة التجارة الإلكترونية، تعتبر عدة عوامل أساسية محطة انطلاق لرائد الأعمال. يجب أن تكون المنصة سهلة الاستخدام وموثوقة، بحيث توفر للمستخدمين تجربة سلسة. من المهم النظر في خاصيات المنصة مثل وجود استضافة آمنة، دعم فني متواصل، ووجود أدوات لتحليل الأداء. تعتبر المرافق الأساسية الأخرى مثل إمكانيات الدفع والشحن من العوامل الحاسمة أيضاً. يجب أن تشمل المنصة طرق دفع متنوعة تلبي احتياجات العملاء، بالإضافة إلى خيارات شحن مرنة. يفضل الانتقال إلى منصات معروفة مثل “شوبيفاي” و”ماجنتو” و”ووكوميرس”، كونها تقدم مميزات متكاملة تتناسب مع احتياجات المتاجر الناشئة. على رائد الأعمال أيضاً النظر في خيارات التخصيص المتاحة؛ ما يسمح له بإضفاء لمسة فريدة على متجره تراعي رغبات الجمهور المستهدف.
أفضل الممارسات لتصميم متجر إلكتروني مبيعاتي
تصميم المتجر الإلكتروني يلعب دوراً حيوياً في جذب العملاء وتحقيق المبيعات. ينبغي أن يكون التصميم مريحاً وبسيطاً، مما يساعد الزوار على التنقل بسهولة بين الصفحات. من المهم تقليل عدد الخطوات المطلوب لإتمام عملية الشراء، فهذا يزيد من فرص التحويل. يجب استخدام صور عالية الجودة تُظهر المنتج من زوايا متعددة، مع كتابة وصف دقيق يتضمن المعلومات اللازمة لإقناع الزبائن بشراء المنتج. من الافضل أيضاً استخدام ألوان وتصميمات تتناسب مع هوية العلامة التجارية، مما يسهم في تعزيز الانطباع الأول للمتجر. ينبغي أن يكون الموقع متوافقاً مع الهواتف المحمولة، حيث يفضل العديد من المستخدمين التسوق عبر أجهزة المحمول. بالإضافة إلى ذلك، يمكن تحسين تجربة المستخدم عبر إضافة قسم لتقييمات العملاء، مما يساعد الزوار الجدد في اتخاذ قراراتهم الشرائية. من المهم أيضاً أن يحتوى المتجر على خدمات ما بعد البيع مثل سياسات للاسترجاع والدعم الفني، تكون موضحة بوضوح لتعزيز ثقة العملاء.
الخطوة 4: رخص المتجر والالتزام بالقوانين
التراخيص والتصاريح اللازمة لتشغيل متجر إلكتروني
تعتبر الترخيصات والتصاريح القانونية أمراً بالغ الأهمية عند إنشاء متجر إلكتروني، حيث يتعين على رواد الأعمال التسجيل ككيان تجاري في بلدانهم للتأكد من امتثالهم للوائح المحلية والدولية. يتطلب الأمر عادةً تقديم مستندات مثل إثبات الهوية، وعنوان العمل، وخطط العمل. يجب على المؤسسين أيضًا معرفة ما إذا كانوا بحاجة إلى رخص معينة بناءً على نوع المنتجات أو الخدمات التي يقدمها المتجر. الحصول على الترخيص يساعد في ضمان حماية الأصول الشخصية للأفراد في حال حدوث أي قضايا قانونية ضد المتجر.
الالتزام بالضوابط واللوائح القانونية لضمان الامتثال
للنجاح في تشغيل متجر إلكتروني مستدام، يصبح الالتزام بالقوانين والضوابط أمرًا محوريًا. يتوجب على رواد الأعمال أن يكونوا على دراية بالممارسات التجارية المسموح بها والعقوبات المحتملة على المخالفات. من المهم تفهم حقوق المستهلكين وبيانات الخصوصية، بالإضافة إلى قوانين حماية البيانات المعمول بها. تتضمن بعض الاعتبارات الأساسية اتخاذ تدابير لحماية المعلومات الشخصية للزبائن، وتقديم سياسات استرجاع وإرجاع واضحة. كما ينبغي أن تكون الضرائب المتعلقة بالمعاملات الإلكترونية مفهومة جيدًا، ويجب على التجار تعيين محاسب لدعمهم في الامتثال لمتطلبات الحكومة.
تعتبر هذه الخطوات ضرورية لبناء سمعة قوية في السوق. تجنب المشكلات القانونية يمكن أن يضمن استمرار العمل وسهولة التعامل مع الإجراءات الحكومية. التفهم الجيد للقوانين المحلية والدولية يسهم بشكل كبير في تخفيض المخاطر الداخلية.
هذا الالتزام بالقوانين سيساعد أيضًا في تحسين تجربة العملاء، حيث ستشعر الزبائن بالأمان والثقة عند معرفة أن متجرهم يتبع القواعد اللازمة. بالإضافة إلى ذلك، ينصح دائماً بالتواصل مع مستشار قانوني للتأكد من أن كل جوانب المتجر تسير وفق الأطر القانونية المعمول بها.
الخطوة 5: اختيار الموردين والتفاعل معهم
كيفية البحث عن موردين جيدين للمنتجات
البحث عن موردين موثوقين يعد خطوة حاسمة في نجاح المتجر الإلكتروني. ينبغي على رواد الأعمال أن يبدأوا بتحديد أنواع المنتجات التي يرغبون في بيعها وأن يبحثوا عن الموردين الذي يقدمون تلك المنتجات بأسعار تنافسية. من المفيد استخدام المنصات التجارية الإلكترونية التي تجمع بين الموردين وتجار الجملة، مثل “علي بابا” و”علي إكسبريس”. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للناس تخصيص وقت للبحث في المعارض التجارية، حيث يمكن لمقابلة الموردين وجهاً لوجه أن تعزز من فرص إنشاء شراكات قوية. يجب على رائد الأعمال أيضاً التعامل مع مرجعيات الموردين، والتحقق من سمعته في السوق من خلال مراجعات العملاء السابقين.
كيفية بناء علاقات تعاونية ومستدامة مع الموردين
بمجرد العثور على موردين يمكن الاعتماد عليهم، يجب العمل على بناء علاقات تعاونية قوية معهم. يتطلب ذلك التواصل المستمر والشفاف. يجب أن يشعر الموردون بأنهم جزء من نجاح المتجر، مما يسهل التفاوض على الأسعار والحد من التكاليف. من المهم تحديد توقعات واضحة في البداية، وضمان تفهم الطرفين حول التسليم، والجودة، وأي شروط أخرى.
فن التواصل يشمل أيضاً تقديم التغذية الراجعة للموردين حول المنتجات والخدمات. هذه التغذية الراجعة يمكن أن تشمل جودة المنتجات، ومواعيد التسليم، والاستجابة لخدمة العملاء. من خلال قول ما يمكن تحسينه وبناء ثقة بين الطرفين، يمكن للموردين تحسين عروضهم بطريقة تلبي احتياجات المتجر.
إضافة إلى ذلك، يمكن لرائد الأعمال أن يفكر في تقديم دعم إضافي للموردين، مثل ضمان الطلبات الدورية أو تقديم استثمارات مستقبلية لتعزيز قدراتهم الإنتاجية. العلاقات الجيدة مع الموردين تعني أيضاً إمكانية الوصول إلى منتجات حصرية، مما يمنح المتجر ميزة تنافسية في السوق. سينعكس تكامل الجهود بين الموردين والمتجر على مستوى العمل بأكمله، مما يسهم في تحسين مستويات رضا العملاء وزيادة المبيعات على المدى الطويل.
الخطوة 6: إعدادات الشحن والدفع
أفضل خيارات الشحن وكيفية تحديد التكاليف
تعتبر إعدادات الشحن من أكثر الجوانب تعقيداً عند تشغيل متجر إلكتروني. يسهم اختيار طريقة الشحن المناسبة في تحسين رضا العملاء وتعزيز الأداء العام للمتجر. يجب على أصحاب المتاجر أن يحددوا أولاً التكاليف المرتبطة بكل خيار شحن، والتي تشمل أوزان المنتجات، وتكاليف التعبئة، وأسعار شركات النقل. يُنصح بإجراء مقارنة بين شركات الشحن المختلفة لفهم التكاليف ومدة التسليم، مما يمكن صاحب المتجر من اختيار الخيار الأمثل بما يتناسب مع ميزانيته ومتطلبات عملائه. كما يُفضل توفير خيارات شحن متنوعة، كتلك السريعة والعادية، لتلبية احتياجات مختلف الزبائن.
بالإضافة إلى ذلك، ينبغي على أصحاب المتاجر حساب هامش الربح لتكاليف الشحن بدقة. يمكنهم أيضًا التفكير في تقديم خدمات الشحن المجاني عند الوصول إلى حد معين من الطلبات، مما قد يشجع الزبائن على شراء المزيد. من المهم أيضاً عرض تكاليف الشحن بوضوح على الموقع حتى لا يتفاجأ العملاء بالمبلغ النهائي عند إتمام الشراء.
توفير خيارات دفع آمنة وموثوقة للزبائن
لتحقيق تجربة تسوق سلسة، يجب توفير مجموعة متنوعة من خيارات الدفع. تساهم بطاقات الائتمان والخصم، وخيارات الدفع الإلكتروني مثل “باي بال”، و”أبل باي”، في تعزيز راحة الزبائن أثناء إتمام عمليات الشراء. يُعتبر إجراء البحث حول خيارات الدفع الأكثر شعبية في السوق المستهدف أمرًا مهمًا لضمان تلبية احتياجات العملاء.
علاوة على ذلك، يُشدد على أهمية توفير بوابات دفع آمنة لحماية معلومات العملاء الشخصية والمالية. حيث تساهم بوابات الدفع الموثوقة والشفافة في بناء الثقة بين المتجر والعملاء، مما ينعكس إيجاباً على معدلات التحويل والمبيعات. يُنصح أيضاً بتقديم خدمات دفع مرنة، مثل تقسيط المدفوعات، لجذب المزيد من العملاء وزيادة مبيعات المتجر.
في النهاية، يجب أن يراعي أصحاب المتاجر الإلكترونية أن إعدادات الشحن والدفع هي عنصران أساسيان في نجاح متجرهم. العمل على تحسين هذين الجانبَين يمكن أن يعزز التجربة الكلية للعميل، ويزيد من ولاء العملاء للعلامة التجارية.
الخطوة 7: التسويق والإعلان عن المتجر الإلكتروني
استراتيجيات التسويق الرقمي لزيادة حركة المرور
يعتبر التسويق الرقمي أحد العناصر الأساسية في استراتيجية إطلاق أي متجر إلكتروني. من الضروري لدى رواد الأعمال إدماج تقنيات تحسين محركات البحث (SEO) لزيادة ظهور متجرهم في نتائج البحث. تعتمد هذه الاستراتيجية على اختيار الكلمات الرئيسية المناسبة والعالية الطلب التي تتعلق بالمنتجات أو الخدمات التي يتم تقديمها. هذا يسهم في جذب زوار مستهدفين، مما يزيد من فرص التحويل إلى مبيعات. بالإضافة إلى ذلك، يمكنهم استخدام المدونات كوسيلة لتعزيز المحتوى والجذب. يوفر المحتوى الجيد معلومات قيمة للجمهور المستهدف ويعزز من مصداقية المتجر.
كيفية استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للترويج للمنتجات
تعتبر وسائل التواصل الاجتماعي من بين أكثر الأدوات فعالية للترويج للمتاجر الإلكترونية. يجب على رائد الأعمال إنشاء حسابات خاصة بالمتجر على منصات التواصل المختلفة مثل فيسبوك، إنستغرام، وتويتر. من خلال هذه المنصات، يمكن استعراض المنتجات الجديدة وتقديم العروض الحصرية، مما يجذب انتباه الجمهور. بالإضافة إلى ذلك، يجب تركيز الحملات الإعلانية المدفوعة على الفيسبوك وإنستغرام، حيث يمكن استهداف الفئات المناسبة بناءً على اهتماماتهم وسلوكياتهم.
يعتبر الشراكة مع المؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي وسيلة قوية للوصول إلى جمهور أكبر. يمكن لمؤثرين في مجال محدد الترويج للمنتجات بطريقة تبدو طبيعية، مما يعزز من مصداقية العلامة التجارية. يعتمد نجاح هذه الاستراتيجية على اختيار المؤثرين المناسبين الذين يتماشون مع هوية المتجر ومنتجاته.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام التسويق عبر البريد الإلكتروني كوسيلة مباشرة للتواصل مع العملاء. من خلال جمع عناوين البريد الإلكتروني للزوار، يمكن إرسال نشرات إخبارية وعروض ترويجية لهم. هذه الطريقة تعزز من تفاعل العملاء وتبقيهم على اطلاع بأحدث المنتجات والعروض.
التسويق والإعلان عن المتجر الإلكتروني
استراتيجيات التسويق الرقمي لزيادة حركة المرور
يعتبر التسويق الرقمي أحد العناصر الأساسية في استراتيجية إطلاق أي متجر إلكتروني. من الضروري لدى رواد الأعمال إدماج تقنيات تحسين محركات البحث (SEO) لزيادة ظهور متجرهم في نتائج البحث. تعتمد هذه الاستراتيجية على اختيار الكلمات الرئيسية المناسبة والعالية الطلب التي تتعلق بالمنتجات أو الخدمات التي يتم تقديمها. هذا يسهم في جذب زوار مستهدفين، مما يزيد من فرص التحويل إلى مبيعات. بالإضافة إلى ذلك، يمكنهم استخدام المدونات كوسيلة لتعزيز المحتوى والجذب. يوفر المحتوى الجيد معلومات قيمة للجمهور المستهدف ويعزز من مصداقية المتجر.
كيفية استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للترويج للمنتجات
تعتبر وسائل التواصل الاجتماعي من بين أكثر الأدوات فعالية للترويج للمتاجر الإلكترونية. يجب على رائد الأعمال إنشاء حسابات خاصة بالمتجر على منصات التواصل المختلفة مثل فيسبوك، إنستغرام، وتويتر. من خلال هذه المنصات، يمكن استعراض المنتجات الجديدة وتقديم العروض الحصرية، مما يجذب انتباه الجمهور. بالإضافة إلى ذلك، يجب تركيز الحملات الإعلانية المدفوعة على الفيسبوك وإنستغرام، حيث يمكن استهداف الفئات المناسبة بناءً على اهتماماتهم وسلوكياتهم.
يعتبر الشراكة مع المؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي وسيلة قوية للوصول إلى جمهور أكبر. يمكن لمؤثرين في مجال محدد الترويج للمنتجات بطريقة تبدو طبيعية، مما يعزز من مصداقية العلامة التجارية. يعتمد نجاح هذه الاستراتيجية على اختيار المؤثرين المناسبين الذين يتماشون مع هوية المتجر ومنتجاته.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام التسويق عبر البريد الإلكتروني كوسيلة مباشرة للتواصل مع العملاء. من خلال جمع عناوين البريد الإلكتروني للزوار، يمكن إرسال نشرات إخبارية وعروض ترويجية لهم. تعزز هذه الطريقة من تفاعل العملاء وتبقيهم على اطلاع بأحدث المنتجات والعروض. تتطلب هذه الاستراتيجية تصميم محتوى جذاب وملائم لجمهورك المستهدف، مما يشجعهم على فتح الرسائل والتفاعل معها.
أهمية تقديم خدمة عملاء ممتازة للنمو المستدام
يتطلب بناء علامة تجارية ناجحة تقديم خدمة عملاء ممتازة. يتعين على المتاجر الإلكترونية التأكيد على أهمية استجابة سريعة وفعالة لاستفسارات العملاء. عندما يشعر العملاء بأنهم جزء من في تجربة إيجابية، فإنهم يميلون إلى العودة مرة أخرى وشراء المزيد. التخطيط لتجربة عملاء سلسة يعزز من معدل الاحتفاظ بالعملاء ويدفعهم للتوصية بالمتجر لأصدقائهم وعائلاتهم. هذه التوجهات تبني سمعة المتجر وتحسن من مصداقيته في السوق.
التطورات المستقبلية لتجارة الكترونية في العالم التقني
مع تقدم التكنولوجيا، يشهد عالم التجارة الإلكترونية تحولات مستمرة. يتوقع أن تلعب تقنيات الذكاء الاصطناعي دوراً مهماً في تحسين التجارب الشخصية للعملاء من خلال تقديم توصيات مخصصة. بالإضافة إلى ذلك، تتزايد أهمية التجارة عبر الهواتف المحمولة، مما يتطلب من المتاجر تحسين مواقعها لتتناسب مع تجربة المستخدم على الهواتف الذكية.كما يتم التركيز على تحسين تجربة الدفع وتقديم خيارات متنوعة ومرنة للعملاء، مما يسهم في زيادة معدلات التحويل.